ستخوض كاريسا مور المولودة في هاواي غمار منافسات الألعاب الأولمبية بصفتها أبرز المرشحات للفوز بميدالية أولمبية.
لستة أشهر، تعيش كاريسا حياة هادئة في هونولولو مع زوجها لوك، وكلبيها مايا وتوفي.
لكن خلال الأشهر الستة المتبقية، تسافر حول العالم "ملاحقةً الأمواج" ومطاردةً أحلامها الكبيرة بصفتها راكبة أمواج محترفة.
بدأ كل شيء عندما كانت في الخامسة من عمرها، عندما تعلمت من والدها ركوب الأمواج على شواطئ وايكيكي.
كشفت على موقعها على الإنترنت: "علمني والدي ركوب الأمواج عندما كنت في الخامسة من عمري على شاطئ وايكيكي وأدمنت ممارستها على الفور".
"المحيط هو أكثر مكان يشعرني بالسعادة!"
فضلًا عن سجل انجازاتها الذي يتحدث عن نفسه، والذي يعزز هيمنتها على الأمواج.
برزت كاريسا إلى الساحة الرياضية في 2010، وحصلت على جائزة "أفضل متبدئة في العام" بعد فوزين ومركز ثالث في الترتيب العام. استهلت موسم ركوب الأمواج الموالي بسلسلة انتصارات، أبرزها الفوز بثلاث منافسات ولقب العالمي هو الأول في رصيدها، بعد ازاحة النجمة ستيفاني جيلمور عن عرش الاختصاص.
أصبحت كاريسا أصغر من فاز بلقب في ركوب الأمواج عندما كان عمرها 18 عامًا فقط.
Athlete Olympic Results Content